تسبب تكون الثقب الإكليلي (المنطقة المظلمة) وسط قرص الشمس في حدوث العاصفة المغناطيسية على الأرض.
وجاء في بيان معهد الفيزياء التابع لأكاديمية العلوم الروسية، "أن التقلبات
وجاء في بيان معهد الفيزياء التابع لأكاديمية العلوم الروسية، "أن التقلبات
الحاصلة في المجال المغناطيسي للأرض ستتسبب في اضطراب المجال، من 5-10 نانوتيسلا إلى 70-100 نانوتيسلا".
ووفق مقياس النشاط المغناطيسي الأرضي الذي يتألف من 10 مستويات - من 0 إلى 9 - فإن مستوى مؤشر الاضطراب "Kp" ارتفع من 1 إلى 4 ومن ثم بلغ 5 ، وهو ما يصنف كعاصفة مغناطيسية، وبحسب المعهد، فإن العاصفة لا تزال مستمرة.
يربط علماء الفلك هذه الاضطرابات بظهور ثقب إكليلي كبير وسط قرص الشمس، أي مباشرة على الخط الواصل بين الشمس والأرض.
يفهم من الثقب الإكليلي، بأنه منطقة مظلمة، سطوعها منخفض مقارنة بالمنطقة المحيطة به. هذه المناطق ترى بوضوح في صور الشمس التي ترسلها الأقمار الاصطناعية من الفضاء. انخفاض سطوع الثقب ينتج عن تدفق البلازما منه إلى الفضاء. وهذه البلازما لها سرعة عالية، وتشكل تيارات سريعة قادرة عند ملامستها الأرض على التسبب في اضطراب مجالها المغناطيسي وحتى إثارة عاصفة مغناطيسية.
ومن المتوقع ان تضرب هاته العاصفة الارض خلال اليومين القادمين وتستمر 48 سا .
وتتسبب هاته الاخير في اضطراب في المشاعر تولد الكئابة الى حد البكاء عند البعض وتؤثر خاصة في مرضى الضغط والاعصاب ونصيحتي ان لا ياخذ الواحد منا غضب مقربيه على محمل الجد وخاصة التيتيز لان هذا الغضب خارج عن ارادته واخيرا ربي يقدر الخير
ومن المتوقع ان تضرب هاته العاصفة الارض خلال اليومين القادمين وتستمر 48 سا .
وتتسبب هاته الاخير في اضطراب في المشاعر تولد الكئابة الى حد البكاء عند البعض وتؤثر خاصة في مرضى الضغط والاعصاب ونصيحتي ان لا ياخذ الواحد منا غضب مقربيه على محمل الجد وخاصة التيتيز لان هذا الغضب خارج عن ارادته واخيرا ربي يقدر الخير
المصدر
https://linkat4all.com/V4DL0wHT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire